اخبار

مهلهل المضف: ما تدابير الأمن السيبراني المتبعة في «سهل» ؟

وجه النائب مهلهل المضف سؤالا إلى وزيرة الأشغال العامة وزيرة الدولة لشؤون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د ..رنا الفارس نص على ما يلي:

لما كان المعنى العام للأمن السيبراني هو عملية حماية الأنظمة والشبكات والبرامج ضد الهجمات الرقمية حيث تهدف هذه الهجمات السيبرانية عادة إلى الوصول إلى المعلومات الحساسة أو تغييرها أو تدميرها بغرض الاستيلاء على المال من المستخدمين أو مقاطعة عمليات الأعمال العادية.

يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- ما تدابير الأمن السيبراني بالمعنى الوارد أعلاه التي ستتبعها الوزارة في عملية تشغيل تطبيق سهل الجديد؟

2- ما ضمانات أمن المعلومات التي اعتمدتها الهيئة العامة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتفعيلها في تطبيق «سهل»؟

3- لتعزيز بيئة رقمية آمنة وموثوقة في استخدامات تطبيق سهل وفي ظل التطور التكنولوجي وتزايد التهديدات السيبرانية المواكبة له بما في ذلك تهديدات نشطاء القرصنة الإلكترونية، ما مدى استعدادات التطبيق وجاهزيته لتوفير الحماية في هذا الشأن؟

4- ما الطرق التي توفرها الهيئة لاستقبال البلاغات والشكاوى التقنية أو المخترقة للأمن السيبراني والناتجة عن التطبيق؟ وهل توجد طرق معينة يجب اتباعها لتقديم هذه البلاغات؟ وهل توجد أرقام للتواصل لتقديم الشكاوى أو المقترحات أو الخلل التقني أو أي معوقات منبثقة من التطبيق؟

5- ما الاستراتيجية أو الخطة التي وضعتها الهيئة لتوفير الحماية والحفاظ على جودة الحياة الرقمية لتطبيق «سهل»؟

6- ما مدى صحة المعلومات الصحافية حول وجود اختراق لأمن المعلومات على التطبيق؟ إذا كانت الإجابة بالإيجاب، فيرجى تزويدي بالحلول المقترحة حول ذلك.

7- هل يوجد فريق يتولى الشبكة الإلكترونية الخاصة بتطبيق «سهل» ومن مهامها رصد ومراقبة وقائع ومجريات البنية التحتية للشبكة؟ إذا كانت الإجابة بالإيجاب، فما آلية عملهم ومهامهم؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي، فما الأسباب والبدائل؟

8- ما استراتيجيات الأمن السيبراني والإلكتروني الخاصة بتطبيق «سهل»؟

9- هل تتوافر حماية بطاقات الهوية والبيانات الشخصية للأفراد المتعاملين أو المستخدمين لتطبيق «سهل»؟

10- هل سيكون هناك مؤشر إلكتروني لقياس مدى أمان المعلومات في التطبيق؟ إذا كانت الإجابة بالإيجاب، فيرجى توضيح آلية عمله، وإذا كانت الإجابة بالنفي، فما الأسباب والبدائل؟

المصدر: الأنباء الكويتية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى